منتديات يوفنتوس العربية

سجل حساباً مجانياً اليوم لتصبح عضواً! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين

Gds : اليوفي يتعثر بدون يلديز , الآن البحث عن نجوم شباب , بن صغير و مور ؟ / تقرير

A.L.E 10

سبحان الله و بحمده ❤️️
طاقم الإدارة


يوفنتوس مع و بدون يلديز , و فكرة جلب نجوم شباب مجددًا , في تقرير لاجازيتا ديلو سبورت :

GtyQErZXAAAdZpT


من دون يلديز، لا يوجد يوفنتوس. الهزيمة الثقيلة أمام مانشستر سيتي، وهي الأولى في كأس العالم للأندية، تؤكد ما ظهر خلال الدوري: السيدة العجوز تفتقد بريقها وفاعليتها حين يغيب صاحب القميص رقم 10. هناك نسخة من يوفنتوس بوجود كينان، النجم الأكثر تألقًا في سماء النادي، تلمع وتنتصر وتبهر، ونسخة أخرى من دونه: باهتة، متراجعة دفاعيًا، تكافح حتى لتجاوز منتصف الملعب. باختصار، إن أردت الأداء الممتع والفنيات الرفيعة، فلا بد من وجود أصغر لاعبي الفريق سنًا، الوحيد القادر على إحداث الفارق حتى أمام كتيبة من النجوم مثل تلك التي يملكها غوارديولا. يلديز أثبت ذلك حتى في ملعب "كامبينغ وورلد"، حيث برز قميصه بين جماهير اليوفي، وقدم تمريرة حاسمة لهدف فلاهوفيتش (5-2) خلال نصف ساعة أمتع فيها الحضور.

البحث عن الإبداع:

كان من بين القلة الذين قدموا أداءً مقبولاً في ليلة لطخت الانطلاقة القوية في الولايات المتحدة (ولو ضد خصمين ضعيفين نظريًا)، وسيكون على لاعبي اليوفي نسيان تلك المباراة سريعًا قبل مواجهة ريال مدريد في ثمن النهائي بعقلية وأرجل مختلفة. أهمية كينان تفتح بابين:
الأول، تفرده، إذ لا يوجد في الفريق لاعب يشبهه في الصفات (نيكو غونزاليز خيب الآمال مجددًا ضد السيتي ولا يمكن مقارنته به)،
والثاني، ضرورة التوجه للسوق للبحث عن بدائل، فالفريق بحاجة إلى دفعة إضافية من الجودة. ولهذا، بالإضافة إلى السعي وراء رأس حربة، يتم متابعة مواهب قادرة على اللعب بجانب يلديز أو تعويضه عند الحاجة: إلياس بن صغّير وميكي مور.

اليوفي بوجهين ( مع / بدون يلديز ):

الأرقام توضح الواقع الحالي:
عندما يبدأ يلدز أساسيًا، يحصد يوفنتوس معدل 2.08 نقطة، ويسجل 1.73 هدفًا ويتلقى 0.73 هدفًا في المباراة،
أما في غيابه، فينخفض المعدل إلى 0.86 نقطة، و1.29 هدفًا مسجلًا، و1.86 هدفًا مستقبلاً في المباراة.
يلديز هو أكثر لاعب في الفريق مشاركة هذا الموسم (51 مباراة)، وثالث أكثر من بدأ كأساسي (40 مرة)، بعد دي جريجوريو ولوكاتيلي.
تحت قيادة تيودور، بدأ من الدكة مرة واحدة فقط، ضد بارما، وكانت تلك الخسارة الوحيدة في حقبة المدرب الكرواتي.
أما مع تياغو موتا، فقد بقي 90 دقيقة على الدكة مرة واحدة فقط، ضد فيورنتينا، وانتهت المباراة حينها بهزيمة ثقيلة كلفت المدرب منصبه.
المؤشر الثالث على "سيدة العجوز بوجهين" كان لقاء السيتي.

بن صغير و مور:

كل هذه المؤشرات تدفع إدارة النادي للبحث عن حلول جديدة.
في الحقيقة، بدأت يوفنتوس بالفعل بالتحرك في خط صانع الألعاب، الذي لم يكن أولوية في البداية، لكنه بات الآن ضرورة.
داميان كومولي، المدير العام الجديد، يعشق التنقيب في سوق المواهب الشابة، وقد حدد بالفعل اسمين يفيان بمتطلبات النادي.
  • إلياس بن صغّير، البالغ من العمر 20 عامًا مثل يلدز، لعب الموسم الماضي 45 مباراة مع موناكو وسجل 9 أهداف.
    حصل على الميدالية البرونزية في أولمبياد باريس مع منتخب المغرب. يمكنه اللعب على الجناح أو كصانع ألعاب، ويجيد كذلك مركز المهاجم.
    عقده ممتد حتى 2027، وتُقدر قيمته السوقية بنحو 30 مليون يورو.​
  • ميكي مور، أصغر سنًا (17 عامًا)، شارك في الدوري الإنجليزي الممتاز بعمر 16 عامًا، وتُوج مؤخرًا بلقب الدوري الأوروبي مع توتنهام،
    ما جعله محط أنظار مانشستر يونايتد والسيتي. يتميز بالإبداع والمرونة التكتيكية، مركزه الأساسي الجناح الأيسر، لكنه يستطيع التأقلم في مراكز أخرى.
    عقده يمتد حتى 2027، ويطلب توتنهام فيه ما لا يقل عن 20 مليون يورو.​
ويبقى اسم جادون سانشو مطروحًا من مانشستر يونايتد، جناح أكثر منه صانع ألعاب (لكن من غير المستبعد أن يعتمد تيودور على 3-4-3،
وهو أكبر سنًا (25 عامًا)، وله مطالب مالية مرتفعة، لذلك يراه يوفنتوس كخيار بديل لفرانشيسكو كونسيساو.

 
التقرير يقول ان اليوفي يحتاج لاعبين بشخصية مشابة للاعبنا يلديز ، فريق اليوفي صغير السن ولا يحتاج لاعبين صغار جدد، يجب تغذية الفريق بلاعبين ذو خبرة ولهم دوافع للنجاح لكي يحملوا الفريق مع يلديز في أسوأ اللحظات
 
اليوفي اكثر فريق بالعالم يرتبط باللاعبين بس بدون فاعلية يعني بالغالب و لا لاعب قادم
 
عودة
أعلى