مرحبا بك عزيزي الزائر. سجل حساب مجاني اليوم لتصبح فردا من أسرتنا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا المنتدى عن طريق إضافة مواضيعك ومشاركاتك، وكذلك التواصل مع الأعضاء الآخرين عن طريق الرسائل الشخصية الخاصة بك!
أوافق أن كونتي هو الإسم المناسب للمرحلة الحالية من ناحية البناء النفسي للفريق
رغم أن رسمه التكتيكي الممل سيستمر معنا 3-5-2
وهذا أمر سيء للاعبين مثل كييزا الذي سيجد نفسه بأدوار دفاعية جدا، هذا إذا وجد نفسه أساسيا أصلا
لأن كونتي لا يطيق فكرة الأجنحة الهجومية في كرة القدم
(تتذكرون ميلوش كرازيتش...
لم أشاهد المباراة (ولا أي مباراة منذ مرحلة العودة من الموسم الماضي) وليس لي نفس لمتابعة الرياضة في هذا الوضع الراهن
لكن لا يبدو أن هناك جديدا
بانتظار رحيل الحصني وعودة كونتي على الأقل لإعادة الروح
نأمل أن الإدارة ستقوم بالشيء الصحيح ولو لمرة في تاريخها
هذه إشارة إلى أن مسؤولي النادي لا يؤمنون ببرائته
ليس هناك سبب آخر مقنع
وإنتر يذكرني بالصهاينة، أفعال شنيعة يعرفها الكل ولا عقاب لها
وفوق ذلك، زعماء الطرف المتضرر يتخلون عن حقهم
وفي الأخير يظهر الطرف المجرم بمظهر الشريف المتحضر
بغض النظر عن غباء اللاعبين الطليان وخفة عقولهم
لكن لو حدث نفس الأمر في بلد آخر لانتهى في أسوأ الأحوال بعقوبة مالية وإيقاف لعدد من المباريات
لكن لا، إيطاليا المتخلفة وشهوة تطبيق القانون فقط في مجال كرة القدم وعلى اليوفي وبعض الأندية الأخرى فقط
بلد يستحق السقوط إلى طي النسيان ويصبح كاليونان يفتخر...
حاليا لو موراتي نفسه أو زدينك زيمان يجلد أليغري راح أصفق له
غير معقول هذا الانحطاط الذي يحصل لليوفي على جميع المستويات
حتى على مستوى بعض المشجعين (مشجعي أليغري)
ليبي في عزه لم يكن لديه مثل هؤلاء المدافعين
كابيلو الذي كان يفوز وأغلب المشجعين كانوا يحتقرون طريقة لعبه ومعاملته للملك
لكن أليغري حالة...
البعض قاعد يفسر مقولة جيونتولي عن رفع اليوفي لمستوى أليغري أنه يقصد أن أليغري مدرب لا يبني من الصفر
وأنه يحتاج فريقا جاهزا من البداية وبلاعبين خبرة مميزين
لكن هذا يناقض تماما كلام الإدارة في السنوات الماضية، وكلام جيونتولي نفسه في التصريح هذا نفسه، أن أليغري محور "المشروع" !
أي مشروع؟ مشروع...
الأولتراس هؤلاء من أشد المطبلين والمزمرين للمتدرب
جايين من عينة "نحن فقط من نفهم الكرة"
الفساد والغباء ينخر يوفنتوس في جميع جوانبه
إدارة ومشجعين وطاقم فني ولاعبين
وشكرا لك أنييلي