تارديلي : نحتاج لأكثر جودة بالجماعية و أقل شكوى , الأبطال صفعة لمواجهة واقعنا

كلام كبير من شخص فاهم وكبير. ايطاليا الغفله

تاردؤلي فاهم واثع ايطاليا واليوفي جيدا.. نعم عقليه عفنه

إنيللي مابشوف او يسمع او ينتبه ع الموضوع
نرجسيته مو طبيعية ل انيللي لحتى هو و نيدفيد و باراتيشي رضيانين ع الفريق ة المتدرب بيرلو

نحتاج الى هالاساطير ترجع النادي

كل لاعبي و اساطير اليوفي تعرف المشكلة و يقولونها و بحكوها بس ما في امل و لا حدا سمعان و يلي بيسمع بيعمل حاله مو سمعان ، لغاية اللحظة الطليان مو مقتنعين ان كرة القدم تغيرت و ما ظل فيها شي اسمه تكتيك الحفاظ على النتيجة و البقاء بالخلف و محاولة الابقاء على الهدف الوحيد كنتيجة للمباراة و فارق الهدف الوحيد ، كرة القدم الحديثة جزئيات صغيرة و تنقلب كل الموازين ، تضغط على خصمك تجبره على الاخطاء و تحافظ على نتيجتك و تسجل اكثر و يظل دفاعك مرتاح و مركز بهالحالة و بالعكس يشارك بالضغط على خصمك و يجبره هو انه يحاول ما يتلقى اهداف منك و هيك بتكون حافظت على ارتياحك و هدوء اعصابك و مشاكل ممكن يسببها لك الخصم بالضغط عليك ، هالشي كان يحاول يعمله ساري بس للاسف ما كانت عنده ادوات تشتغل بهالشكل و كان شايف فريق متكاسل و محافظ على عقلية اليغري يسجل هدف و يرجع يركن لنهاية المباراة و يستنى فرج الله و صفارة الحكم ، كمشجع لليوفي احكيها للمرة الالف و اكرر بأن اليغري كان داهية بالتدريب و كانت عنده افكارة و قدرة على مسح الاراضي بخصمه بس بالوقت يلي كان لازم يكون فيه جريء و يهاجم ليستمر فريقه بالاداء المبهر كان يرجعهم للدفاع و يتلقى اهداف ساذجة و ما الها داعي ، و الامثلة كثيرة ، ضد المانيو لما اليوفي قدم احلى مباراة و بعدها باخر الدقايق خسر بعد التقدم و جعل المتعجرف مورينهو يسخر من مشجعي اليوفي، ضد الريال بالبيرنابيو و العودة ب3 اهداف و التقدم بالنتيجة و حرق الملعب تحتهم طول بعرض و الفريق للدقيقة 80 كنت تحسه نازل للملعب جديد و مستشرس و يركض كإنها بداية المباراة بس يلي صار انه اليغري تدخل و ركنهم للدفاع ليتلقى هدف من سذاجة و حكم معفن ، ضد البايرن على ملعب اليوفي ركن للدفاع بالبداية و تلقي هدفين و ثم التقدم للهجوم و التعادل ، و بمباراة العودة بلش بالهجوم و اكل اليوفي خصمه بالطول و العرض و ما ترك لهم المجال ليعرفوا كيف يتصرفوا و تقدم بالنتيجة 2/0 و باخر المباراة تدخل اليغري بلمسته و تلقى الفريق هدفي التعادل و تبهدلنا بالاشواط الاضافية ، و كثير من الامثلة بس هاي ابرزها لانها ما بتنتسى