تيودور سيبدأ قيادة التحضيرات لليوفنتوس اليوم وسط أعمال جارية , تقرير لاجازيتا ديلو سبورت :
اليوم هو يوم الانطلاقة الكبرى، يوم الابتسامات أمام الكاميرات والجماهير، ويوم التعرّق الأول في الملعب بعد تلك المستحقة تحت شمس أماكن العطلات الفاخرة. حياة لاعبي يوفنتوس تعود إلى العمل بعد ثلاثة أسابيع من الإجازة، بينما حياة المدرب إيغور تودور تتطلب "الطهي بما هو متاح" من مكونات. وكما قال بنفسه، فإن التشكيلة التي أوصلها للمركز الرابع في الدوري الإيطالي تُعد بحد ذاتها تنافسية، لكن إلى جانب التعزيزات الضرورية (اثنان أو ثلاثة)، هناك أيضًا بدلاء يجب إيجادهم لتعويض المغادرين، والعدد قد يصل إلى خمسة لاعبين على الأقل.
بمعنى آخر، الورشة داخل اليوفي ما زالت مفتوحة بالكامل، لكن تودور عليه المضي قدمًا في العمل، حتى لو كانت الرافعات والجرافات لا تزال في الميدان لبناء أساس متين للموسم الذي انطلق هذا الصباح.
الأولوية: راندال
في المقدمة، تكمن العقدة الأكبر: الهجوم، حيث يُعد دوسان فلاهوفيتش عقدة صيفية كبرى، في حين أن أركاديوش ميليك في طريقه للخروج بعد موسم قضاه في العيادة. جوناثان ديفيد وحده لا يكفي، والهدف الرئيسي، راندال كولو مواني، يبدو أنه صفقة معقدة قد تمتد حتى أغسطس في مفاوضات مع باريس سان جيرمان.
تشكيلة تيودور تحتاج مهاجمًا صريحًا كما يحتاج الإنسان إلى الخبز، خاصة وأن ديفيد يمكنه اللعب أيضًا خلف الهجوم. لكن على المدرب الانتظار: من سانتياغو كاسترو (بولونيا) إلى راسموس هويلاند (مانشستر يونايتد)، هناك عدة أسماء تعجب الفريق، إلا أن تيودور طلب من المدير العام داميان كومولي إعطاء الأولوية للمهاجم الفرنسي الذي تعرف عليه عن قرب في الأشهر الأخيرة بتورينو.
منطقة صناعة اللعب تبدو مكتملة نسبيًا، رغم أن نيكو غونزاليز مطروح في السوق. في الوقت ذاته، يراقب النادي عن كثب جادون سانشو، الذي ينتهي عقده مع مانشستر يونايتد، والذي يُغازل السيدة العجوز منذ أسابيع.
العمود الفقري
في الدفاع، دانييلي روغاني يحظى باهتمام من ساسولو، لكنه قد يبقى لتعويض رحيل ريناتو فيغا بعد انتهاء إعارته. من حيث العدد، فإن خط الدفاع مكتمل، لكن كومولي يبحث عن عنصر مميز يمكنه التناوب مع الأساسيين. من أبرز المرشحين: ليوناردو باليردي (مارسيليا) وجيف شابوت (شتوتغارت).
لكن التركيز الحقيقي في وسط الملعب، حيث قد تحدث عدة تغييرات: فابيو ميريتي يحظى باهتمام من نابولي، وهو ضمن الراحلين المحتملين إلى جانب دوغلاس لويز (يحظى بجاذبية في الدوري الإنجليزي الممتاز). أما ويستون ماكيني، فهو بعيد عن تجديد عقده، ونظرًا لأن عقده سينتهي خلال سنة، فإن يوفنتوس لن يقف عائقًا أمام رحيله.
هناك عدة أسماء مطروحة لتعزيز خط الوسط وتخفيف العبء عن القائد مانويل لوكاتيلي وخيفرين تورام. الفكرة داخل النادي هي الاستثمار في لاعب أساسي، إلى جانب خيار اقتصادي بديل.
كلاعب أساسي يحظى بالاعجاب مورتن هيولماند (سبورتينغ لشبونة)، لكن سعره المرتفع يمثل عائقًا، خاصة بعد تعثّر صفقة ألبرتو كوستا. يفس بيسوما (توتنهام) يحظى بتقدير كبير، لكنه من خارج الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيكون خيارًا بديلاً في حال عدم ضم ناهويل مولينا.
اليوفي معجب أيضًا بـ سفيان مرابط، المرشح لمغادرة فنربخشة، لكن سعره يبلغ 15 مليون يورو. من الصعب التعاقد مع ساندرو تونالي (نيوكاسل) أو دافيدي فراتيزي (إنتر). كخيار منخفض التكلفة، طُرح اسم بريان كريستانتي (روما)، وربما بنظام الإعارة.
اليوم هو يوم الانطلاقة الكبرى، يوم الابتسامات أمام الكاميرات والجماهير، ويوم التعرّق الأول في الملعب بعد تلك المستحقة تحت شمس أماكن العطلات الفاخرة. حياة لاعبي يوفنتوس تعود إلى العمل بعد ثلاثة أسابيع من الإجازة، بينما حياة المدرب إيغور تودور تتطلب "الطهي بما هو متاح" من مكونات. وكما قال بنفسه، فإن التشكيلة التي أوصلها للمركز الرابع في الدوري الإيطالي تُعد بحد ذاتها تنافسية، لكن إلى جانب التعزيزات الضرورية (اثنان أو ثلاثة)، هناك أيضًا بدلاء يجب إيجادهم لتعويض المغادرين، والعدد قد يصل إلى خمسة لاعبين على الأقل.
بمعنى آخر، الورشة داخل اليوفي ما زالت مفتوحة بالكامل، لكن تودور عليه المضي قدمًا في العمل، حتى لو كانت الرافعات والجرافات لا تزال في الميدان لبناء أساس متين للموسم الذي انطلق هذا الصباح.
الأولوية: راندال
في المقدمة، تكمن العقدة الأكبر: الهجوم، حيث يُعد دوسان فلاهوفيتش عقدة صيفية كبرى، في حين أن أركاديوش ميليك في طريقه للخروج بعد موسم قضاه في العيادة. جوناثان ديفيد وحده لا يكفي، والهدف الرئيسي، راندال كولو مواني، يبدو أنه صفقة معقدة قد تمتد حتى أغسطس في مفاوضات مع باريس سان جيرمان.
تشكيلة تيودور تحتاج مهاجمًا صريحًا كما يحتاج الإنسان إلى الخبز، خاصة وأن ديفيد يمكنه اللعب أيضًا خلف الهجوم. لكن على المدرب الانتظار: من سانتياغو كاسترو (بولونيا) إلى راسموس هويلاند (مانشستر يونايتد)، هناك عدة أسماء تعجب الفريق، إلا أن تيودور طلب من المدير العام داميان كومولي إعطاء الأولوية للمهاجم الفرنسي الذي تعرف عليه عن قرب في الأشهر الأخيرة بتورينو.
منطقة صناعة اللعب تبدو مكتملة نسبيًا، رغم أن نيكو غونزاليز مطروح في السوق. في الوقت ذاته، يراقب النادي عن كثب جادون سانشو، الذي ينتهي عقده مع مانشستر يونايتد، والذي يُغازل السيدة العجوز منذ أسابيع.
العمود الفقري
في الدفاع، دانييلي روغاني يحظى باهتمام من ساسولو، لكنه قد يبقى لتعويض رحيل ريناتو فيغا بعد انتهاء إعارته. من حيث العدد، فإن خط الدفاع مكتمل، لكن كومولي يبحث عن عنصر مميز يمكنه التناوب مع الأساسيين. من أبرز المرشحين: ليوناردو باليردي (مارسيليا) وجيف شابوت (شتوتغارت).
لكن التركيز الحقيقي في وسط الملعب، حيث قد تحدث عدة تغييرات: فابيو ميريتي يحظى باهتمام من نابولي، وهو ضمن الراحلين المحتملين إلى جانب دوغلاس لويز (يحظى بجاذبية في الدوري الإنجليزي الممتاز). أما ويستون ماكيني، فهو بعيد عن تجديد عقده، ونظرًا لأن عقده سينتهي خلال سنة، فإن يوفنتوس لن يقف عائقًا أمام رحيله.
هناك عدة أسماء مطروحة لتعزيز خط الوسط وتخفيف العبء عن القائد مانويل لوكاتيلي وخيفرين تورام. الفكرة داخل النادي هي الاستثمار في لاعب أساسي، إلى جانب خيار اقتصادي بديل.
كلاعب أساسي يحظى بالاعجاب مورتن هيولماند (سبورتينغ لشبونة)، لكن سعره المرتفع يمثل عائقًا، خاصة بعد تعثّر صفقة ألبرتو كوستا. يفس بيسوما (توتنهام) يحظى بتقدير كبير، لكنه من خارج الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيكون خيارًا بديلاً في حال عدم ضم ناهويل مولينا.
اليوفي معجب أيضًا بـ سفيان مرابط، المرشح لمغادرة فنربخشة، لكن سعره يبلغ 15 مليون يورو. من الصعب التعاقد مع ساندرو تونالي (نيوكاسل) أو دافيدي فراتيزي (إنتر). كخيار منخفض التكلفة، طُرح اسم بريان كريستانتي (روما)، وربما بنظام الإعارة.
