منتديات يوفنتوس العربية

سجل حساباً مجانياً اليوم لتصبح عضواً! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين

مارشيلو ليبي : مع فيالي كنا نختلق خلافاتٍ للحفاظ على التوتر عاليًا , مشاعر لقب الأبطال كانت أقوى من المونديال

A.L.E 10

سبحان الله و بحمده ❤️️
طاقم الإدارة

69cc36d1-1017-49a2-9473-97b552a82d83


كشف مارشيلو ليبي، المدرب الاسطوري السابق ليوفنتوس، في مقابلة حصرية مع "توتوسبورت" عن أهم اللحظات خلال مسيرته مع "السيدة العجوز" التي دربها بين عامي 1994 و1998، ثم بين 2001 و2004. وتحدث عن تفاصيل ليلة روما السحرية في 22 مايو 1996 حين فاز يوفنتوس بدوري الأبطال، كما كشف عن أسرار عقلية الفريق آنذاك.


الوصول إلى يوفنتوس

"في ذلك الوقت شعرت أنني مستعد لتدريب هذا الفريق العظيم، كان لدي رغبة كبيرة وربما بعض الغرور، لكنني قمت بذلك بثقة وقناعة. كان اليوفي يمر بفترة لم تحقق فيها البطولات، ومع أول الحصص التدريبية أدركت أن الأمور يمكن أن تسير بشكل جيد."

سر يوفنتوس

"كان هناك مزيج من الجودة، والرغبة في التضحية والركض بشكل مذهل. مهاجمونا كانوا يضغطون على المدافعين، ولاعبو الوسط يتقدمون للأمام، وحتى المدافعون كذلك – بمعنى أن ذلك اليوفي كان دائمًا في نصف ملعب الخصم! لم تعجبني الفرق التي عندما تخسر الكرة تحتاج وقتًا طويلاً لاستعادتها وتتراجع للخلف؛ لذلك كنت أطلب من الجميع استرجاع الكرة فور فقدانها. حاولت أن أخلق توازنًا في فرقي: فالتوازن يتحقق بالمشاركة القصوى في المرحلة الهجومية وإشراك الجميع أيضًا في الدفاعية. وفي النهاية، يمكن القول... لقد سارت الأمور بشكل جيد نوعًا ما."

رمز الفريق: توريتشيلي

"توريتشيلي لم يكن الأكثر موهبة من الناحية الفنية، لكنه كان الأفضل في نهائي دوري الأبطال. هذا يعني أن القلب والشجاعة وروح القتال كانت ذات أهمية هائلة في ذلك اليوفي، رغم وجود العديد من النجوم الكبار."

لم أفكر أبدًا في الخسارة

"أبدًا. وبشكل عام، طوال حياتي، لم أفكر أبدًا أنني يمكن أن أخسر مباراة. بالطبع الخسارة تحدث أحيانًا، لكن لم يكن هناك وقت شعرت فيه بذلك خلال مباراة."

"مشاعر دوري الأبطال أقوى من أي شيء آخر"

"عائلتي قبل كل شيء، ثم كأس العالم، هما أجمل ما حدث في حياتي. لكن تلك النسخة من دوري الأبطال كان لها طعم ونكهة خاصة لأنها كانت الأولى... أول انتصار كبير لي. جاء بعدها نهائيات أخرى، بطولات دوري، كؤوس إيطاليا، ثم المنتخب مع مونديال بعد عشر سنوات من تلك الليلة، لكن كانت عشرة أعوام من الانتصارات. لذلك أعطتني روما إحساسًا أقوى وأكثر إثارة من برلين.”

نقطة التحول

"الموسم الأول مع يوفنتوس لم يبدأ بشكل جيد، وبعد مباراة فودجا حدثت نقطة التحول وبدأنا في الفوز بكل المباريات. ألقيت خطابًا على اللاعبين: إذا كنت لاعبًا كبيرًا وانتقلت لنادٍ كبير، عليك أن تفوز وإلا تفقد مسيرة اللاعب معناها. بعد سلسلة من الانتصارات، عندما أصل إلى التدريب أقول لهم: الفوز جميل، أليس كذلك؟ تحبون أن تنتصروا كل أحد؟ حسنًا، إذا أردتم الحفاظ على هذه العادة فالقرار بأيديكم وبمدى جهدكم في التدريبات. كانت هناك رغبة كبيرة وكان يجب تحفيزها دائمًا."

قميص يوفنتوس

"ذلك القميص ثقيل للغاية – أكثر من أي قميص آخر. وجلسة البدلاء تضع على كاهلك مسؤوليات جسيمة. لكن أن تمثل يوفنتوس، أحد أهم الأندية في العالم، يمنحك متعة هائلة ودافعًا طاغيًا."

فيالي، رافانيلي وديل بييرو

"ما زلت أشعر بالتأثر عند مشاهدة بعض الأهداف وبعض اللحظات. كان لدي علاقة خاصة مع فيالي، رافانيلي وديل بييرو؛ ليس لأنهم أكثر أهمية من الآخرين، بل لأنهم كانوا المعبرين الرئيسيين عن تلك الفلسفة والأسلوب الذي أردته للفريق."

"مع فيالي كنا نمثل الشجار"
"كان نقطة مرجعية للجميع... كانت هناك بيني وبين جانلوكا تفاهم قوي جدًا، أحيانًا كنا نمثل وقوع شجار بيننا من أجل إبقاء التوتر مرتفعًا في المجموعة. إذا لاحظ فيالي أن الفريق أصبح مشتتًا قليلاً، كان يأتي إلي ويقول: مستر، اليوم سنتشاجر قليلاً، حتى يستيقظ الجميع."

ليلة روما
"في روما، قبل المباراة، قلت للاعبين: إنهم أقوياء، لكنهم لم يواجهوا فريقًا مثلنا من قبل، لم يسبق لهم أن واجهوا فريقًا يركض مثلنا ويضغط مثلنا. ثم... كما تعلمون، من حسن حظ المدرب أن يكون لديه رجالٌ حقيقيون، رجالٌ بالمعنى الحقيقي للكلمة."​
 
لحظات جميلة و انت تقرأ نصيبك العَبرة ، بعد نهائي روما خسرنا خمس نهائيات ، هذآ النادي على الاقل يستحق خمس بطولات دوري أبطال، يلا ان شاء الله معوضين
🖤⭐⭐⭐🖤
 
الفريق اللي كنت تدوبه في عام 1996 وعام 1997 خلاني لازق في التلفزيون حتى لدرجه اني اسجل مبارياتهم بسببك كان معك عباقرة ومسؤولين مثلك عندها عقل انتونيو جيراردو وربورتو بيتغا وموجي هؤولاء مين يقدر عليهم
 
الفريق اللي كنت تدربه في عام 1996 وعام 1997 خلاني لازق في التلفزيون حتى لدرجه اني اسجل مبارياتهم بسببك كان معك عباقرة ومسؤولين مثلك عندها عقل انتونيو جيراردو وربورتو بيتغا وموجي هؤولاء مين يقدر عليهم
 
عودة
أعلى