لورينزو لوكا فكرة هجومية أخرى لدى اليوفي , في تقرير توتوسبورت :
استراتيجية يوفنتوس في السوق واضحة تماماً: هناك لاعب خط وسط في ذهن لوتشيانو سباليتي، لكنه يرغب أيضاً في ضم مهاجم. وهذا يشمل أيضاً الفكرة المتعلقة باستخدام لويس أوبيندا؛ الذي شارك كأساسي في قلب الهجوم ضد روما، نعم، ولكنه يمثل أيضاً بديلاً محتملاً ليلديز. كل شيء بخصوص التعزيز الهجومي يمكن أن يتمحور حول أركاديوس ميليك. بعد استدعائه لمباراة روما، يمكن أن يصبح تعزيزاً حقيقياً؛ سيكون شهر يناير شهراً حاسماً لفهم ما إذا كان تعافيه قد اكتمل بنسبة 100%. سباليتي يقدر اللاعب البولندي، لكن الوقت ضيق ويناير على الأبواب. باختصار، إصابة دوشان فلاهوفيتش تفرض تفكراً عميقاً في الجبهة الهجومية، وهو أمر يتجاوز مجرد نظام اللعب (التكتيك).
يوفنتوس-لوكا، اتصال مع ريسو:
شهدت عطلة نهاية الأسبوع الماضية اتصالاً بين الوكيل "بيبي ريسو" وإدارة اليوفي. العلاقات الممتازة بين الطرفين تجعل المرء يفكر حتماً في وجود قناة مفتوحة استعداداً لشهر يناير، وكان اسم لورينزو لوكا من بين الأسماء التي طُرحت في الدردشة. مهاجم اودينيزي السابق لم يجد حتى الآن مساحة كافية في نابولي، والعودة الوشيكة للوكاكو قد تفتح الباب لرحيله على سبيل الإعارة المقابلة لمبلغ مالي. هذا الحل يلقى قبولاً في كونتيناسا , حيث لا يعتزمون الارتباط بعمليات شراء نهائية في القسم الهجومي خلال هذه المرحلة.
لوكا ينتظر ويأمل:
انتقل لوكا في الصيف إلى نابولي على سبيل الإعارة (بمقابل 9 ملايين يورو) مع إلزامية الشراء (بمبلغ 26 مليون يورو) عند تحقيق أول نقطة يحصدها فريق "الأزوري" ابتداءً من 3 فبراير. وبمعنى آخر: يبدو أن الشراء مجرد إجراء شكلي، رغم أنه من الناحية الفنية لن يحدث إلا بعد انتهاء سوق الانتقالات الشتوية. لذا، يتطلب الأمر إما موافقة أودينيزي أو أن يقوم نابولي بتقديم موعد الشراء رسمياً، وهو ما سيحدث على أي حال بعد أيام قليلة. باختصار، لا يبدو أن هذا الأمر – على عكس ما تم تداوله حتى الآن – هو "الشرط الأساسي" لانتقاله المحتمل إلى مكان آخر؛ فاللاعب ذو الـ 25 سنة يتوق للعودة إلى لعب دور البطولة.
سباليتي وظهور لوكا الأول:
وربما يحدث ذلك تحت إمرة لوتشيانو سباليتي نفسه، الذي منحه فرصة الظهور الأول مع المنتخب الايطالي قبل عامين. هذا التقدير المتبادل يمكن أن يمثل قيمة مضافة في الحوارات بين يوفنتوس ولوكا، الذي يحظى أيضاً بمعجبين في الخارج (مثل ويست هام وبنفيكا). ينتظر المهاجم ويأمل، خاصة وأنه يرغب في اللعب أكثر؛ ففي مارس يريد أن يكون ضمن مجموعة اللاعبين الذين سيقاتلون من أجل قيادة إيطاليا إلى نهائيات كأس العالم. ومع ذلك، فإن اللعب بانتظام أمر لا غنى عنه للنجاح في هذه المهمة.
استراتيجية يوفنتوس في السوق واضحة تماماً: هناك لاعب خط وسط في ذهن لوتشيانو سباليتي، لكنه يرغب أيضاً في ضم مهاجم. وهذا يشمل أيضاً الفكرة المتعلقة باستخدام لويس أوبيندا؛ الذي شارك كأساسي في قلب الهجوم ضد روما، نعم، ولكنه يمثل أيضاً بديلاً محتملاً ليلديز. كل شيء بخصوص التعزيز الهجومي يمكن أن يتمحور حول أركاديوس ميليك. بعد استدعائه لمباراة روما، يمكن أن يصبح تعزيزاً حقيقياً؛ سيكون شهر يناير شهراً حاسماً لفهم ما إذا كان تعافيه قد اكتمل بنسبة 100%. سباليتي يقدر اللاعب البولندي، لكن الوقت ضيق ويناير على الأبواب. باختصار، إصابة دوشان فلاهوفيتش تفرض تفكراً عميقاً في الجبهة الهجومية، وهو أمر يتجاوز مجرد نظام اللعب (التكتيك).
يوفنتوس-لوكا، اتصال مع ريسو:
شهدت عطلة نهاية الأسبوع الماضية اتصالاً بين الوكيل "بيبي ريسو" وإدارة اليوفي. العلاقات الممتازة بين الطرفين تجعل المرء يفكر حتماً في وجود قناة مفتوحة استعداداً لشهر يناير، وكان اسم لورينزو لوكا من بين الأسماء التي طُرحت في الدردشة. مهاجم اودينيزي السابق لم يجد حتى الآن مساحة كافية في نابولي، والعودة الوشيكة للوكاكو قد تفتح الباب لرحيله على سبيل الإعارة المقابلة لمبلغ مالي. هذا الحل يلقى قبولاً في كونتيناسا , حيث لا يعتزمون الارتباط بعمليات شراء نهائية في القسم الهجومي خلال هذه المرحلة.
لوكا ينتظر ويأمل:
انتقل لوكا في الصيف إلى نابولي على سبيل الإعارة (بمقابل 9 ملايين يورو) مع إلزامية الشراء (بمبلغ 26 مليون يورو) عند تحقيق أول نقطة يحصدها فريق "الأزوري" ابتداءً من 3 فبراير. وبمعنى آخر: يبدو أن الشراء مجرد إجراء شكلي، رغم أنه من الناحية الفنية لن يحدث إلا بعد انتهاء سوق الانتقالات الشتوية. لذا، يتطلب الأمر إما موافقة أودينيزي أو أن يقوم نابولي بتقديم موعد الشراء رسمياً، وهو ما سيحدث على أي حال بعد أيام قليلة. باختصار، لا يبدو أن هذا الأمر – على عكس ما تم تداوله حتى الآن – هو "الشرط الأساسي" لانتقاله المحتمل إلى مكان آخر؛ فاللاعب ذو الـ 25 سنة يتوق للعودة إلى لعب دور البطولة.
سباليتي وظهور لوكا الأول:
وربما يحدث ذلك تحت إمرة لوتشيانو سباليتي نفسه، الذي منحه فرصة الظهور الأول مع المنتخب الايطالي قبل عامين. هذا التقدير المتبادل يمكن أن يمثل قيمة مضافة في الحوارات بين يوفنتوس ولوكا، الذي يحظى أيضاً بمعجبين في الخارج (مثل ويست هام وبنفيكا). ينتظر المهاجم ويأمل، خاصة وأنه يرغب في اللعب أكثر؛ ففي مارس يريد أن يكون ضمن مجموعة اللاعبين الذين سيقاتلون من أجل قيادة إيطاليا إلى نهائيات كأس العالم. ومع ذلك، فإن اللعب بانتظام أمر لا غنى عنه للنجاح في هذه المهمة.