فكرة عودة فيدي على سبيل الإعارة هي الأحدث. لاعب الارتكاز والجهة اليمنى يظلان الأولوية، في تقرير لاجازيتا ديبو سبورت :
قد تكون صفقتان، وربما ثلاث. يوفنتوس لا يستطيع ارتكاب «جنون» في يناير، لكنه ينوي استغلال أقصى قدر من الإبداع لتعزيز صفوفه والعيش عام 2026 كطرفٍ منافس. في كونتيناسا يرغبون في تعزيز فريق سباليتي بالاستجابة لمتطلبات المدرب، القادر على قلب الفريق والموسم خلال ستين يومًا. أولوية «السيدة العجوز» تبقى خط الوسط، لكن خلال الاجتماعات الأخيرة بين المدرب التوسكاني والإدارة برزت الرغبة في صقل الفريق أيضًا في مراكز أخرى: من الجهة اليمنى وصولًا إلى الهجوم. إلى حد أن الفكرة الأحدث هي إعادة فيديريكو كييزا إلى البيانكونيري على سبيل الإعارة. اسم الدولي الإيطالي، الموجود منذ عام ونصف في ليفربول، ينضم إلى قائمة لاعبي الارتكاز والأجنحة الذين جرى جسّ نبضهم في الأسابيع الأخيرة. وهناك لاعبان يدرسهما يوفنتوس باهتمام خاص: على الجهة اليمنى يتقدم بروك نورتون-كافي لاعب جنوى، وفي وسط الملعب تتواصل النقاشات حول غويدو رودريغيز لاعب وست هام.
العودة الكبرى:
عودة كييزا ليست مفاوضات بعد، لكنها أكثر من مجرد فكرة عابرة. الإدارة البيانكونيرية تريد تعزيز كتيبة الهجوم لتمنح سباليتي «ذخيرة» بديلة عن الموهبة كينان يلدز. الرقم 10 التركي بات أكثر فأكثر محرك «السيدة العجوز» (7 أهداف و6 تمريرات حاسمة)، لكنه بشر أيضًا وسيحتاج أحيانًا للراحة. من هنا جاءت فكرة كييزا، الذي يمكنه اللعب أيضًا على الجهة اليمنى أو كمهاجم «وهمي». فيدي لن يحتاج وقتًا للتأقلم مع عالم يوفنتوس، وقد عمل سابقًا مع سباليتي في المنتخب. «كييزا هو سينّرنا»، كان يقول مدرب تشيرتالدو آنذاك. فكرة «كييزا 2» تُغري الإدارة، وخلال الأسابيع المقبلة سيتضح إن كانت ستبقى مجرد فكرة أم ستتحول إلى مسار أكثر جدية وواقعية. الأمر يعتمد على ليفربول وعلى فيديريكو نفسه، الذي شارك أساسيًا في الجولة الأخيرة من البريميرليغ، لكنه لعب إجمالًا 392 دقيقة فقط منذ بداية الموسم. كييزا سيجد يوفنتوس مختلفًا تمامًا عن ذلك الذي دفعه إلى إنجلترا صيف 2024، وقد يكون الرجوع إلى إيطاليا أفضل طريق للعودة إلى الواجهة في المنتخب خلال عام كأس العالم.
وكييزا ليس الاسم الوحيد على الرادار: في إنجلترا يحظى الاهتمام أيضًا بـسيمون أدينغرا (سندرلاند)، وكيفن شادي وميكيل دامسغارد (كلاهما من برينتفورد). وفي إسبانيا تتركز الأنظار على الشاب غونزالو غارسيا لاعب ريال مدريد. عمليات تختلف على الورق: فبالنسبة للدولي الإيطالي يُفكَّر في إعارة لستة أشهر، على غرار صفقة كولو مواني قبل عام، بينما بقية الأسماء قد تكون—في أفضل الأحوال—عبر إعارات مع حق/التزام شراء.
ارتفاع أسهم رودريغيز:
كييزا يثير اهتمام يوفنتوس، لكن في صدارة تفكير الرئيس التنفيذي داميان كومولي وذراعه اليمنى جورجيو كييليني وبقية الإدارة يبقى خط الوسط. سباليتي يريد لاعب ارتكاز، أو على الأقل تعزيزًا «بمستوى يوفنتوس». الأحلام تبقى ساندرو تونالي وبيير-إيميل هويبيرغ، لكن الإيطالي والدنماركي يبدوان يومًا بعد يوم أكثر تعقيدًا للشتاء، إذ يواصل نيوكاسل ومرسيليا إغلاق الأبواب. جسّات النبض مستمرة. في الأيام الأخيرة استفسروا في كونتيناسا عن غويدو رودريغيز، الأرجنتيني (31 عامًا) الذي خرج من الحسابات في وست هام. ليس الاسم الأول في القائمة، لكنه يحظى بالإعجاب وقد يصبح أحد المسارات الأكثر قابلية بتكلفة محدودة أو حتى على سبيل الإعارة. وتفيد التقارير بأن أسهم اللاعب الجنوب أمريكي في صعود. ويبقى دافيدي فراتيسي على القائمة أيضًا، لكن بخصائص مختلفة.
الإنجليزي:
وماذا عن الجهة اليمنى؟ جواو ماريو ملازم للدكة وقد يرحل. حتى الآن لجأ سباليتي إلى توظيف الورقة المتعددة وستون ماكيني—الذي ينتهي عقده—لكن في كونتيناسا تتزايد القناعة بـنورتون-كافي، الظهير الإنجليزي الذي يُعد أحد اكتشافات الدوري الإيطالي. العلاقات مع جنوى ممتازة—فالمدير الرياضي الجديد ماركو أوتوليني أنهى قبل أشهر قليلة تجربته مع الروسوبلو—لكن تقييم نورتون-كافي ليس بسيطًا: لا يقل عن نحو 20 مليون يورو. دانييلي دي روسي لا يرغب في التفريط به، لكنه في الوقت نفسه يضغط لضم اليوفنتيني ماتيا بيرين، الذي أعطى موافقته بالفعل. وقد يصبح الحارس مفتاحًا لبناء صفقة موسّعة وموزعة زمنيًا مع جنوى من أجل الظهير البريطاني.
قد تكون صفقتان، وربما ثلاث. يوفنتوس لا يستطيع ارتكاب «جنون» في يناير، لكنه ينوي استغلال أقصى قدر من الإبداع لتعزيز صفوفه والعيش عام 2026 كطرفٍ منافس. في كونتيناسا يرغبون في تعزيز فريق سباليتي بالاستجابة لمتطلبات المدرب، القادر على قلب الفريق والموسم خلال ستين يومًا. أولوية «السيدة العجوز» تبقى خط الوسط، لكن خلال الاجتماعات الأخيرة بين المدرب التوسكاني والإدارة برزت الرغبة في صقل الفريق أيضًا في مراكز أخرى: من الجهة اليمنى وصولًا إلى الهجوم. إلى حد أن الفكرة الأحدث هي إعادة فيديريكو كييزا إلى البيانكونيري على سبيل الإعارة. اسم الدولي الإيطالي، الموجود منذ عام ونصف في ليفربول، ينضم إلى قائمة لاعبي الارتكاز والأجنحة الذين جرى جسّ نبضهم في الأسابيع الأخيرة. وهناك لاعبان يدرسهما يوفنتوس باهتمام خاص: على الجهة اليمنى يتقدم بروك نورتون-كافي لاعب جنوى، وفي وسط الملعب تتواصل النقاشات حول غويدو رودريغيز لاعب وست هام.
العودة الكبرى:
عودة كييزا ليست مفاوضات بعد، لكنها أكثر من مجرد فكرة عابرة. الإدارة البيانكونيرية تريد تعزيز كتيبة الهجوم لتمنح سباليتي «ذخيرة» بديلة عن الموهبة كينان يلدز. الرقم 10 التركي بات أكثر فأكثر محرك «السيدة العجوز» (7 أهداف و6 تمريرات حاسمة)، لكنه بشر أيضًا وسيحتاج أحيانًا للراحة. من هنا جاءت فكرة كييزا، الذي يمكنه اللعب أيضًا على الجهة اليمنى أو كمهاجم «وهمي». فيدي لن يحتاج وقتًا للتأقلم مع عالم يوفنتوس، وقد عمل سابقًا مع سباليتي في المنتخب. «كييزا هو سينّرنا»، كان يقول مدرب تشيرتالدو آنذاك. فكرة «كييزا 2» تُغري الإدارة، وخلال الأسابيع المقبلة سيتضح إن كانت ستبقى مجرد فكرة أم ستتحول إلى مسار أكثر جدية وواقعية. الأمر يعتمد على ليفربول وعلى فيديريكو نفسه، الذي شارك أساسيًا في الجولة الأخيرة من البريميرليغ، لكنه لعب إجمالًا 392 دقيقة فقط منذ بداية الموسم. كييزا سيجد يوفنتوس مختلفًا تمامًا عن ذلك الذي دفعه إلى إنجلترا صيف 2024، وقد يكون الرجوع إلى إيطاليا أفضل طريق للعودة إلى الواجهة في المنتخب خلال عام كأس العالم.
وكييزا ليس الاسم الوحيد على الرادار: في إنجلترا يحظى الاهتمام أيضًا بـسيمون أدينغرا (سندرلاند)، وكيفن شادي وميكيل دامسغارد (كلاهما من برينتفورد). وفي إسبانيا تتركز الأنظار على الشاب غونزالو غارسيا لاعب ريال مدريد. عمليات تختلف على الورق: فبالنسبة للدولي الإيطالي يُفكَّر في إعارة لستة أشهر، على غرار صفقة كولو مواني قبل عام، بينما بقية الأسماء قد تكون—في أفضل الأحوال—عبر إعارات مع حق/التزام شراء.
ارتفاع أسهم رودريغيز:
كييزا يثير اهتمام يوفنتوس، لكن في صدارة تفكير الرئيس التنفيذي داميان كومولي وذراعه اليمنى جورجيو كييليني وبقية الإدارة يبقى خط الوسط. سباليتي يريد لاعب ارتكاز، أو على الأقل تعزيزًا «بمستوى يوفنتوس». الأحلام تبقى ساندرو تونالي وبيير-إيميل هويبيرغ، لكن الإيطالي والدنماركي يبدوان يومًا بعد يوم أكثر تعقيدًا للشتاء، إذ يواصل نيوكاسل ومرسيليا إغلاق الأبواب. جسّات النبض مستمرة. في الأيام الأخيرة استفسروا في كونتيناسا عن غويدو رودريغيز، الأرجنتيني (31 عامًا) الذي خرج من الحسابات في وست هام. ليس الاسم الأول في القائمة، لكنه يحظى بالإعجاب وقد يصبح أحد المسارات الأكثر قابلية بتكلفة محدودة أو حتى على سبيل الإعارة. وتفيد التقارير بأن أسهم اللاعب الجنوب أمريكي في صعود. ويبقى دافيدي فراتيسي على القائمة أيضًا، لكن بخصائص مختلفة.
الإنجليزي:
وماذا عن الجهة اليمنى؟ جواو ماريو ملازم للدكة وقد يرحل. حتى الآن لجأ سباليتي إلى توظيف الورقة المتعددة وستون ماكيني—الذي ينتهي عقده—لكن في كونتيناسا تتزايد القناعة بـنورتون-كافي، الظهير الإنجليزي الذي يُعد أحد اكتشافات الدوري الإيطالي. العلاقات مع جنوى ممتازة—فالمدير الرياضي الجديد ماركو أوتوليني أنهى قبل أشهر قليلة تجربته مع الروسوبلو—لكن تقييم نورتون-كافي ليس بسيطًا: لا يقل عن نحو 20 مليون يورو. دانييلي دي روسي لا يرغب في التفريط به، لكنه في الوقت نفسه يضغط لضم اليوفنتيني ماتيا بيرين، الذي أعطى موافقته بالفعل. وقد يصبح الحارس مفتاحًا لبناء صفقة موسّعة وموزعة زمنيًا مع جنوى من أجل الظهير البريطاني.
