منتديات يوفنتوس العربية

مرحبا بك عزيزي الزائر. سجل حساب مجاني اليوم لتصبح فردا من أسرتنا! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا المنتدى عن طريق إضافة مواضيعك ومشاركاتك، وكذلك التواصل مع الأعضاء الآخرين عن طريق الرسائل الشخصية الخاصة بك!

مسـاحة ٌ لـ أقــلامكم .. !

دَعِ الأَيَّـامَ تَفْعَـلُ مَا تَشَـاءُ
وَطِبْ نَفْساً إِذَا حَكَمَ القَضَـاءُ
وَلا تَـجْزَعْ لِحَـادِثَةِ اللَّيَالِـي
فَمَا لِحَـوَادِثِ الدُّنْيَـا بَقَـاءُ



لـ الإمام الشافعـي
 
نا السعودي رايتي رمز الإسلام



وأنا العرب واصل العروبة بلادي




دستوري القرآن قانون ونظام




وسنة النبي الله لنا خير هـادي




امشي على الدنيا وأنا رافع الهام




وافخر على العالم وأنا جني حصادي




إذا تأخر بعضهم رحت قدام




وإذا توارى خايف قمت بادي




إن جيت ساحات الوغى صرت قدام




وإن صرت بلحالي فلا نيب عادي




واظهر على غيري إذا صرت بزحام




عقيد قوم بالطبيعة ريــــادي


اخوكمـ : باسل
 
أبكـي الذيــن أذقونـــي مودتهـــم
حـتي إذا أيقظونــي للهوى رقدوا
وأستنهظوني فلمـا قمتُ منتصبـاً
بثقـل ما حملوا من ودهـم قعــدوا
جـاروا عليً ولـم يوفوا بعهدهـم
قـد كنـتُ أحسبهم يوفون أن عهدوا
لأخرجــن مـن الدنيـا وحبكــم
بيـن الجوانــح لم يشعر به احـدُ
ألفيـتُ بيني وبيـن الهـم معرفةً
لا تنقضي أبــداً أو ينقضي الأبـــدُ
حسبــي بأن تعلمـوا أن قد أحبكــم
قلبــي وأن تسمعوا صوتي الذي اجــدُ
 
هل بالطُّلول لِسائِلٍ رَدُّ؟.....أَمْ هل لها بِتَكَلُّمٍ عَهْـــــــدُ؟

دَرَسَ الجَديدُ جَديدُ مَعْهَدِها .....فَكَأنما هي رَيْطَةٌ جَرْدُ

مِن طولِ ما يَبْكي الغَمامُ على.....عَرَصَاتِها ويُقَهْقِهُ الرعْدُ

وتَلُثُّ سارِيَةٌ وغادِيَةٌ .....ويَكُرُّ نَحْسٌ بعدهُ سَعْــــــــــــــدُ

تَلْقى شآمِيَةٌ يَمانِيَةً.....ولها بِمَوْرِدِ ثَرِّها سَــــــــــــــــــرْدُ

فَكَسَتْ مَواطِرُها ظَواهِرَها .....نَوْراً كأنَّ زَهاءَها بُــــــــرْدُ

تَنْدى فَيَسْري نَسْجُها زَرَداً.....واهِِي العُرى ويَغُرُّه عَقْدُ

فَوَقَفْتُ أسألُها وليس بها......إلاّ المهَا ونَقانِقٌ رُبْدُ

فَتَناثَرَتْ دُرَرُ الشؤونِ على.....خَدِّي كما يَتَناثَرُ العِقْدُ

لَهْفي على دَعْدٍ وما خُلِقَتْ .....إلاّ لِطولِ تلَهُّفي دَعْدُ

بَيْضاءُ قد لبِسَ الأديمُ أديمَ.....الحُسْنِ فَهْوَ لِجِلْدِهاجِلْدُ

وَيَزيِنُ فَوْدَيْها إذا حَسَرَتْ.....ضافي الغَدائرِ فاحمٌ جَعْدُ

فالوَجْهُ مِثْلُ الصُّبْحِ مُبْيَضٌّ .....والشَّعْرُ مِثْلُ الليلِ مُسْوَدُّ

ضِدَّانِ لمّا استَجْمَعا حَسُنا.... والضِّدُّ يُظْهِرُ حُسْنَهُ الضِّدُّ

وجبينُها صَلْتٌ وحاجِبُها .....َخْتُ المَخَطِّ أزَجُّ مُمْـــــــــتَدُ

وكَأنَّها وَسْنى إذا نَظَرَتْ .....أوْ مُدْنَفٌ لَمَّا يُفِقْ بَعْدُ

بِفُتورِ عَيْنٍ مابِها رَمَدٌ......بِها تُداوى الأعيُنُ الرُّمْدُ

وتُجِيلُ مِسْواكَ الأراكِ على ......رَتْلٍ كأنَّ رُضابَهُ شَهْدُ

والجِيدُ مِنْها جِيدُ جُؤْذُرَةٍ ......تَعْطو إذا ما طالَها المَرْدُ

وكأنَّما سُقِيَتْ تَرائبُها......والنَّحْرُ ماءَ الوَرْدِ والخَدُّ

وامْتَدَّ من أعْضادِها قَصَبٌ.....فَعْمٌ تَلَتْهُ مَرافِقٌ مُلْدُ

والمِعْصَمان فما يُرى لهما ......مِنْ نَعْمَةٍ وبَضاضَةٍ نِدُّ

ولها بَنانٌ لو أرَدْت َ له......عَقْداً بِكَفِّكَ أمْكَنَ العَقْدُ

قد قُلْتُ لَمّا أَنْ كَلِفْتُ بها.......واقْتادَني في حُبِّها الوَجْدُ

إنْ لم يَكُنْ وَصْلٌ لَدَيْكِ لنا.....يَشْفي الصَّبابَةَ فَلْيَكُنْ وعْدُ

قد كان أوْرَقَ وصْلُكُم زَمَناً ......فَذَوى الوِصالُ وأوْرَقَ الصَّدُّ

للَّهِ أشْواقٌ إذا نَزَحَتْ .......دارٌ بِنا، ونَبا بِكُمْ بُعْدُ

إنْ تُتْهِمي فتِهامَةٌ وطَني ......أوْ تُنْجِدي إنَّ الهوى نَجْدُ

وزَعَمْتِ أنَّكِ تُضْمِرينَ لنا .....وُدَّاً فهلاّ يَنْفَعُ الوُدُّ

وإذا المُحِبُّ شكا الصُّدودَ ولم ......يُعْطَفْ عَلَيْهِ فقَتْلُهُ عَمْدُ

ونَخُصُّها بالوُدِّ وهي على .......ما لانُحِبُّ ، وهكذا الوَجْدُ

أوَ ما تَرى طِمْرَيَّ بينهما......رَجُلٌ أَلَحَّ بِهَزْلِهِ سُهْدُ

فالسَّيفُ يَقْطَعُ وهْوَ ذو صَدَأٍ .....والنَّصْلُ يَفْري الهامَ لاالغِمْدُ

لاتَنْفَعَنَّ السيفَ حِلْيَتُهُ ......يومَ الجِلادِ إذا نَبا الحَدُّ

ولقد عَلِمْتِ بأنَّني رَجُلٌ .......في الصالحاتِ أروحُ أو أغْدوا

بَرْدٌ على الأدْنى ومَرحَمَةٌ .....وعلى المكارِهِ باسِلٌ جَلْدُ

مُتَجَلْبِبٌ ثَوْبَ العفافِ وقد ......وَصَلَ الحبيبُ وأسْعَدَ السَّعْدُ

ومُجانبٌ فعلَ القبيحِ وقد ......غَفَلَ الرقيبُ وأمْكَنَ الوِرْدُ

مَنَعَ المطامعَ أن تُثَلِّمَني .....أنِّي لِمِعْوَلِها صَفَاً صَلْدُ

فأظلُّ حُرّاً من مَذَلَّتِها ......والحُرُّ حين يُطيعُها عَبْدُ

آلَيْتُ أمدحُ مُقْرِفأً أبداً .....يَبْقى المديحُ ويَنْفَدُ الرِّفْدُ

يهات يأبى ذاك لي سَلَفٌ ......خَمَدوا ولم يَخْمَدْ لهم مَجْدُ

فالجَدُّ كِِنْدَةُ والبَنونَ همُ .....فَزَكا البَنونَ وأنْجَبَ الجَدُّ

فلَئِنْ قَفَوْتُ جميلَ فِعْلِهِمُ ......بِذَميمِ فِعْلي إنّني وَغْدُ

أجْمِلْ إذا حاولتَ في طَلَبٍ ......فالجِدُّ يُغْني عنك لا الجَدُّ

وإذا صبَرْتَ لِجَهْدِ نازِلَةٍ ......فكَأنَّما ما مَسَّكَ الجُهْد

لِيَكُنْ لديكَ لِسائلٍ فَرَجٌ ......انْ لم يَكُنْ فَلْيَحْسُنِ الرَّدُّ

وطَريدِ ليلٍ ساقَهُ سَغَبٌ .......وَهْناً إلَيَّ وقادَهُ بَرْدُ

أوْسَعْتُ جَهْدَ بَشاشَةٍ وقِرىً ......وعلى الكريمِ لضَيْفِهِ جَهْدُ

فَتَصَرَّمَ المشْتى ومَرْبَعُهُ ......رحْبٌ لديَّ وعَيْشُهُ رَغْدُ

ثمّ اغتَدى ورداؤهُ نِعَمٌ .......أسْأرْتُها وردائيَ الحَمْدُ

ياليتَ شِعْري، بعد ذلكمُ ......ومَحالُ كلِّ مُعَمَّرٍ لَحْدُ

أصَريعَ كَلْمٍ أم صَريعَ ضَنىً .....أرْدى؟ فليسَ منَ الرّدى بُدُّ

 
نِزَار قَبَّانِي :

أَنَا يَا بَهِيَّةُ مُتْعَبٌ بِعُرُوبَتِي
فَهَلْ الْعُرُوبَةُ لَعْنَةٌ وَعِقَابُ؟
أَمْشِي عَلَى وَرَقِ الْخَرِيطَةِ خَائِفًا
فَعَلَى الْخَرِيطَةِ كُلُّنَا أَغْرَابُ..
أَتَكَلَّمُ الْفُصْحَى أَمَامَ عَشِيرَتِي
وَأُعِيدُ ، لَكِنْ مَا هُنَاكَ جَوَابُ..
 
أراك عصــــي الدمــع شيمتك الصبــرُ
أمـا للهـــــوى نهـي عليــك ولا أمــــرُ
بلي, أنــــا مشتـــاق وعندي لوعــــةٌ
ولكـــــن مثلـــي لا يــذاع لــه ســـرُ
إذا الليل أضوانــي بسطـــت يد الهوى
وأذللــت دمعــاً مـــن خلائقـــه الكبــرُ
تكـــاد تضـــيء النــار بيــن جوانحـــي
إذا هـي أذكتــها الصبـــابةُ والفكـــرٌ
معللـــتي بالوصل والمـــوت دونـــهُ
إذا مــت ظمــآنـا فلا نزل القطـــرُ
حفظــتُ وضيعتي المودة بيننـــا
وأحســن من بعـض الوفــاء لكي العـذرُ
 


تدرين وأدري بنفترق . . . تدرين قلبي بيحترق !!


حنا اتفقنا بكل شي . . . الا الزمان عيا الزمان لا نتفق !!


ولا تزعلي لو نفترق قلبك خلي . . . وقلبي انا اللي بيحترق !!



ياورده في كل الفصول ... يا فرح عيا لا يطول !!


قولي واقول ان كان . . . عندك لي حلول قولي واقول !!





لك الله يا عبادي <<
 
وش فيـك [ متغيـر ] .. عسـى منت زعـلان
إن كنت مخطي !! .. قل : تراك أنت مخطي

ماهوب ( عيب ) إن كنت ..{ مخطي و غلطان
[ العيب ..! ] .. نزعل من بعضنا و ..{ نبطي !
 
لكـــــل شيء إذا ما تــــم نقصـــــانُ
فـلا يُغــرُ بطيب العيــش أنســـــــانُ

هــي الأمـورُ كمــا شاهدتهـــــا دولٌ
مــن سرهُ زمــــن ســـاءتــهُ أزمـــانُ

وهـــذه الدارُ لا تُبـــقي علــي أحـــدٍ
ولا يــــدومُ علــي حــالِ لهــا شـــأنُ


 
يافكري المشغول للشعر ميعاد****خلك معي ساعات والوقت محدود

أنا هنا بين على روس الاشهاد****موجود في الصورة ولا ني بموجود

تسري بي الأفكار واغيب وانقاد****وارحل عن الواقع ولا ودي أعيد

هنا كسبت إعجاب أحبة وحساد****وهناك لي موطن وتاريخ وحدود

ما ني بناسي صبح بغداد الامجاد****اللي حجب شمسة من الظلم بارود

أربع سنين وحزن بغداد يزداد****ساعاتها والناس وايامها سود

وان كان في التاريخ صورة لبغداد****هذي شوارعها عصابات وجنود

فيها العباد اجساد وثيابها الحاد****والموت بالمرصاد والرزق للدود

في مشهد ما يوم ما هو بينعاد****وماساتها من زود في زود في زود

الموت لو يرضى بشاعات الاحقاد****أهوالهأهوال تخلي الولد عود

يا خادم البيتين ياذخر الاسياد****يااللي برايك صامل الراى معقود

يا الحازم العادل ويا الصارم الحاد****يامزبن المضهود يا الشامخ الطود

لك سيرة امجاد قديمات وجداد****يفوح منها زاكي المسك والعود

ولك حكمة ترجم شياطين الاضداد****ولك هيبة يخضع لها كل نمرود

واليا ادلهم الخطب والعزم به باد****لك وقفة يفرح بها كل مضهود

تشفي غليل اكباد وتفتت اكباد****ويحيا بها الحق الذي كان موؤود

يا سيف الامة كان للحق ميلاد****إن ما انولد من سيف ما هو بمولود

قدامك المنظر ثلاثي الابعاد****مكشوف للعالم ولا هو بمحجود

على يدك توحيد صف أمة الضاد****وأنت الأمل لا قالوا الصبر محمود

يا قادة الأمة نبي منكم انجاد****ضاعف علينا وقتنا اغلال وقيود

شعب يعيش الغبن ويذل ويباد****فقير ومشردولاجئ ومفقود

تنخاكم آهات الثكالى بالاصفاد****وطريق مجد بالملمات مسدود

تنخاكم الآمال واحفاد الاجداد****اللي لها معكم مواجيب وعهود

هذي قصيدة للشاعر العراقي : يوسف بن رزاق العصيمي

اعجبتني وانشاء الله تعجبكم...
 
قلتُ: يا أقصى سلاماً قالَ: هلْ عادَ صلاحْ؟؟

قلتُ : لا إنّي حبيبٌ يرتجي منكَ السمـاحْ

قالَ: والدمعُ يفيضُ هدنّي طعـنُ الرمـاح

هدنّي ظلمُ اليهودِ والثرى أضحـى مبـاح

قدسنا أمستْ تنادي صوتها عـمَّ البطـاحْ

منْ تُراهُ سوفَ يأتي حاملاً طُهرَ الوشـاحْ؟؟

والمآذنُ في صداها تشتكي: أينَ ربـاحْ ؟؟

أينَ هاتيك الليالي؟ أينَ عشَّـاقُ السـلاحْ؟

كمْ حلمتُ فيكَ تأتي تمسحُ عنّـي الجـراحْ؟؟

كمْ حلمتُ أنْ تعودَ منشـداً لحـنَ الكفـاحْ ؟؟

كمْ حلمتُ ..غيرَ أني قالها .... ثمَّ استراحْ؟؟

قلتُ: يا أقصى تمهَّلْ إنَّ في القدس ِ صلاح

إنَّ في القدسِ رجالاً أبصروا دربَ الفلاحْ

إنَّ في القدسِ يتامى أنبتوا ريـشَ الجنـاحْ

إنَّ في القـدسِ جبـالاً رآسيـاتٍ لا تُـزاح

ْ أيقنوا أنَّ الظلامَ سـوفَ يجلـوهُ الصبـاحْ


.
.
.
لا أعرف لمن ولكنها جميلة ..
 
أعلى