منتديات يوفنتوس العربية

سجل حساباً مجانياً اليوم لتصبح عضواً! بمجرد تسجيل الدخول، ستتمكن من المشاركة في هذا الموقع عن طريق إضافة مواضيعك ومنشوراتك الخاصة، بالإضافة إلى التواصل مع الأعضاء الآخرين

Gds : باريس يبطئ صفقة كولو مواني و كومولي يصر على اوسيمين , اليوفي لا يجمع بين الاثنين / تقرير

A.L.E 10

سبحان الله و بحمده ❤️️
طاقم الإدارة

بين وضع كولو مواني و التفكير في اوسيمين , وضع يوفنتوس مع كلاهما في تقرير لاجازيتا ديلو سبورت :

6866ee2b37edd.jpeg


بينما يوفنتوس في إجازة، سوق الانتقالات لا يعرف الراحة. فبعد الجهد الكبير في كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة، سيجتمع لاعبو "السيدة العجوز" مجددًا في نهاية يوليو بمركز كونتيناسا استعدادًا للموسم الجديد. في هذه الأثناء، يعمل المدير العام الجديد داميان كومولي على استكمال خط الهجوم، بدءًا من أولى صفقاته: جوناثان ديفيد، المهاجم الكندي المنتقل مجانًا من ليل.

لكن كومولي، الذي وصل إلى يوفنتوس لإعادة النادي إلى أمجاده السابقة، لا ينوي التوقف عند هذا الحد.
فهو يتحرك على جبهتين متوازيتين:
  • من جهة، فيكتور أوسيمين، الهدف القديم ليوفنتوس، الذي سبق وتابعه كريستيانو جيونتولي مطولًا (وهو من جلبه لنابولي واحتفظ معه بعلاقة مميزة).​
  • ومن جهة أخرى، راندال كولو مواني، مهاجم باريس سان جيرمان، الذي لعب مع يوفنتوس لستة أشهر على سبيل الإعارة، ويُفترض أن يعود للنادي الفرنسي إذا لم يتم التوصل لاتفاق جديد.​

أوسيمين: ميزة "مرسوم النمو"

صفقة ديفيد ثم أوسيمين ستكون ضربة كبيرة ليوفنتوس، الذي عانى الموسم الماضي من قلة الأهداف.
المهاجم النيجيري، الذي لعب الموسم الماضي على سبيل الإعارة مع غلطة سراي، لا يزال مملوكًا لنابولي – وهو نادٍ من الصعب دائمًا التفاوض معه، خاصة بالنسبة ليوفنتوس. ومع ذلك، حصل النادي منذ فترة على موافقة اللاعب.

العائق الرئيسي هو التكلفة، ليس فقط من حيث الراتب (9 ملايين يورو صافية)، ولكن سعر الشراء: 75 مليون يورو هي قيمة الشرط الجزائي.
إلا أن أوسيمين يستفيد من مرسوم النمو (الذي يخفض الضرائب على الرواتب المرتفعة القادمة من الخارج)، ما يجعل راتبه أقل عبئًا.

أما كولو مواني، فيرغب يوفنتوس في تجديد استعارته مع خيار شراء مؤجل حتى 2026.
راتبه يُقدر بـ7 ملايين يورو، لكنه لا يستفيد من المرسوم، وبالتالي يكلف أكثر من أوسيمين من حيث إجمالي المصروف.

خيار مستبعد: الجمع بينهما

من الواضح أن امتلاك كلا اللاعبين (أوسيمين + كولو مواني) سيكون مرهقًا ماليًا، خاصة لنادٍ اتبع في السنوات الأخيرة سياسة تقشف في الرواتب.

ويضاف إلى ذلك راتب ديفيد (6 ملايين) ودوشان فلاهوفيتش (12 مليونًا)، ما لم يقبل الأخير بالرحيل – وهو لا يبدو مستعدًا حاليًا لذلك.
لذا، تبدو المعركة الآن بين النيجري و الفرنسي:​
  • إذا وصل أوسيمين، سيضطر يوفنتوس للتخلي عن كولو.​
  • إلا إذا قبل باريس بإعارة جديدة دون التزام، ورضي كولو بتخفيض كبير في براتبه.​

تشيلسي يدخل على الخط:

كومولي لا يُسقط أي خيار، إذ لا يريد أن يُفاجأ في نهاية المطاف بدون أي صفقة.

بالنسبة لأوسيمين، الاتفاق المبدئي مع اللاعب موجود: لقد أعطى الضوء الأخضر للانتقال إلى تورينو، لكن يبقى التفاوض مع نابولي.
ينتهي الشرط الجزائي في منتصف يوليو، وقد طلب اليوفي من أوسيمين الصبر، على أمل فتح باب للتفاوض مع أوريليو دي لورينتيس وتخفيض السعر.

أما بالنسبة لكولو، فالمحادثات مع باريس سان جيرمان جارية منذ مدة.
لكن دخول تشيلسي على الخط يعقّد الوضع: اللاعب أكد أكثر من مرة خلال كأس العالم للأندية أنه سعيد في تورينو ويرغب في البقاء، لكن مستقبله ليس بيده وحده.

باريس سان جيرمان يميل إلى السماح له بالمغادرة، لكنه يفضل البيع النهائي على إعارة جديدة، ويبدو مستعدًا للانتظار حتى الصيف المقبل.

وفي المقابل، تشيلسي قد يقدم عرضًا ماليًا مغريًا، ما قد يُطيح بخطط يوفنتوس الذي يعتمد على استعارة بلا الزام بالشراء.​
 
لو أوسيمين جاء سوف يظلم جوناثان ولن نستفيد منه لكن لو مواني استمر سيكون التناوب بينهم فيه نوع من المنافسة إلا لو تودور سيلعب مهاجمين و يلديز خلفهم
 
عودة
أعلى