بمثل هذا اليوم ( 1947 ) قبل 70 سنة : الافوكاتو جيوفاني انييلي رئيس لليوفنتوس

[A.L.E 10]

في مثل هذا اليوم 22 يوليو و قبل 70 سنة تماماً ( في عام 1947 خصوصاً ) : بدأت رئاسة العملاق الافوكاتو جيوفاني انييلي لنادي اليوفنتوس , حيث كان الثاني من بين عائلة انييلي من الذين استلموا رئاسة اليوفنتوس ، استلم رئاسة اليوفنتوس لمدة سبع سنوات لكنه استمر مع اليوفي كرئيس فخري من بعدها حتى توقف في 2003 ، و سيظل اليوفنتوس دائماً ممتناً بالكثير جداً لجيوفاني انييلي بعمله الدؤوب و التفاني الذي لم ينتهي للسيدة العجوز ..

موجي : ' لو ظل جياني انييلي حياً لما كان هناك كالتشيوبولي '

​

 

[BADER10a]

فرق بين انييلي القديم وانييلي الحالي مثل الفرق بين السما والارض

 

[ناجو جاز]

ابو جاسم شو معناها الافوقاتو محامي او شهادة في علم من العلوم

 

[A.L.E 10]

ابو جاسم شو معناها الافوقاتو محامي او شهادة في علم من العلوم

محامي ..

المحامي الذي كان يفتقده اليوفي : (

 

[Hussjuve1983]

راحت رجال قلوبها يوفنتوس و جتنا أشباه رجال همها الربح والتجاره

 

[الربع الخالي]

انيلى الابن ممتاز من7بدورى الي 6 سكوديتو من الضياع الايدارى الى الثابت وربح للمستقبل من ديون الى مكاسب العيب مو فيه بطوله اورباء يوفي منحوس فيه وشوف الماضى وتعرف بس انيلى اليوفي من بعد راح يعاني كثير واكبر دليل شوف اندية المال تدفع بس على الفاضى لاتاريخ والانجاز اوربي وعن ريال مدريد هذا الفريق مجظوظ جدا في اورباء وشوف الى فات وتعرف (وجهه ناظر فقط) راى عاشق متيم لليوفي

 

[Ammar99]

كلامك صحيح ،،انييلي الصغير ما مقصر مسك فريق مديون وجاي من درجة ثانية واكتسح ايطاليا وحاليا يبني فريق للمنافسة الاوروبية فيه اغلاط فحسم الصفقات والتباطئ نعم لكن الامور الباقية في السليم بموارد اقل من اندية الابطال

 

[AmineAMARI]

بعد 40 سنة من الآن دون أن نفوز بالأبطال سيبقى البعض يتحدث عن أنييلي الصغير وكيف أرجعتنا إدارته الحكيمة من المركز السابع إلى الفوز بالدوري 46 مرة متتالية، وكيف أن مشروع اللحاق بالكبار يسير في الطريق الصحيح

محل الخلاف ليس ذلك، محل الخلاف هو الإصرار الغريب من هذه الإدارة على تجنب "الخطوة المنطقية التالية" وهي "تعزيز" التعداد ليصل لمستوى الثلاث الكبار (ريال - بارصا - بايرن)..

بيع الركائز، تعويضهم بلاعبين أقل منهم، عدم الاعتماد على شباب النادي، النفس الطويل جدا في مفاوضات جلب اللاعبين الذين نحتاجهم، مقابل سرعة بيع الركائز، عدم القدرة على التخلص من العاهات أو تسويق اللاعبين غير المرغوب فيهم..إلخ

باختصار، هذه الإدارة تقوم بتقديم التجاري/الاقتصادي على حساب الرياضي، هي إدارة جيدة بالنسبة لفريق جيد أو لمرحلة معينة فقط، أو لشركة تجارية حصرا، لكنها ليست كذلك لفريق كرة قديم كبير جدا بحجم اليوفي وتاريخه وتقاليده. حتى لو جابت الأبطال مرة بالمناسبة، سيبقى انجازا أقل مما كان بامكانها فعله لو حافظت على الركائز.

الأفوكاتو نفسه قال عن اليوفي بأنه يمثل له شغفا شخصيا وليس عملا تجاريا. إسأل إلكان وأندريا الآن!!​