بين الحديث عن اورايلي و تأخر كومولي في صفقة الوسط و كذلك الانتظار لمصير نيكو غونزاليز , في تقرير لاجازيتا ديلو سبورت :
يبدو المدير العام داميان كومولي أكثر ميلًا لإكمال الوسط بصفقة منخفضة التكلفة، ويفضل أن تكون إعارة مع حق الشراء دون التزامات مالية كبيرة مستقبلًا.
البيانكونيري يفكرون في بديل جيد للثلاثي: خيفرين تورام الذي لا يُمس، القائد مانويل لوكاتيلي، وكوبماينرز الجديد، بالإضافة إلى الجوكر ويستون ماكيني، الذي ينتهي عقده في يونيو 2026 ومستقبله غير محسوم حتى نهاية الشهر. كل هذه الأسباب جعلت أسهم مات أوريلي، لاعب وسط منتخب الدنمارك وبرايتون، ترتفع يومًا بعد يوم. الصيف الماضي، فضّل أوريلي اللعب في الدوري الإنجليزي الممتاز على الانتقال إلى أتالانتا، الذي كان يطارده طويلًا ليكون بديل كوبماينرز. لكن تجربته في إنجلترا جاءت أقل إثارة مما كان متوقعًا (26 مباراة، هدفان، 4 تمريرات حاسمة)، والآن يمكن ان يقرر اللاعب السابق لسلتيك خوض مغامرة إيطالية جديدة وإعادة إطلاق مسيرته مع السيدة العجوز.
الجديد في الساعات الأخيرة أن النادي الإنجليزي فتح الباب لإمكانية إعارته. هناك حديث عن إعارة مشروطة، وهي صيغة رائجة في هذا الصيف.
التقييمات جارية:
كومولي استقبل بابتسامة تحديث برايتون، لكنه لم يتحرك بعد. الانطباع هو أنه قد ينتظر قليلًا، لسببين: أولًا، يجب أن يبيع لاعبًا واحدًا على الأقل (دوغلاس لويز)، وثانيًا، لأنه ما زال يأمل في الحصول على خصم أو فرصة جديدة في اللحظات الأخيرة. من الصعب أن يخفض سبورتينغ لشبونة طلباته (60 مليون يورو) مقابل مورتن هولمند، وبالتالي تبدو الصفقة أصعب. أما إيف بيسوما من توتنهام فما زال خيارًا قائمًا. اللاعب المالي غير أوروبي (يوفنتوس لديه مقعد واحد فقط لغير الأوروبيين بعد التعاقد مع ديفيد)، وقد يرحل عن السبيرز بمبلغ "معقول" نظرًا لانتهاء عقده في 2026.
تناوب في الجهة اليمنى:
تفكير كوميلي لا يقتصر على صفقة "كوولو مواني الجديد" ولا على لاعب الوسط، بل يميل أكثر لتجديد الأطراف أيضًا. قد لا يتوقف اليوفي عند جواو ماريو (القادم من بورتو)، خاصة أن نيكو غونزاليز، الذي يلعب حاليًا بالطرف الأيمن في خطة 3-4-2-1 لتيودور، يزداد رغبة في الرحيل لتجنب خطر فقدان مكانه في كأس العالم مع الأرجنتين. في كونتيناسا ينتظرون عرضًا مغريًا من إيطاليا أو إنجلترا أو السعودية، لكنهم في الوقت نفسه يراقبون السوق ويفكرون في مولينا من أتلتيكو مدريد. اللاعب السابق لأودينيزي غير أوروبي أيضًا، ويُعد بديلًا لبيسوما.
يبدو المدير العام داميان كومولي أكثر ميلًا لإكمال الوسط بصفقة منخفضة التكلفة، ويفضل أن تكون إعارة مع حق الشراء دون التزامات مالية كبيرة مستقبلًا.
البيانكونيري يفكرون في بديل جيد للثلاثي: خيفرين تورام الذي لا يُمس، القائد مانويل لوكاتيلي، وكوبماينرز الجديد، بالإضافة إلى الجوكر ويستون ماكيني، الذي ينتهي عقده في يونيو 2026 ومستقبله غير محسوم حتى نهاية الشهر. كل هذه الأسباب جعلت أسهم مات أوريلي، لاعب وسط منتخب الدنمارك وبرايتون، ترتفع يومًا بعد يوم. الصيف الماضي، فضّل أوريلي اللعب في الدوري الإنجليزي الممتاز على الانتقال إلى أتالانتا، الذي كان يطارده طويلًا ليكون بديل كوبماينرز. لكن تجربته في إنجلترا جاءت أقل إثارة مما كان متوقعًا (26 مباراة، هدفان، 4 تمريرات حاسمة)، والآن يمكن ان يقرر اللاعب السابق لسلتيك خوض مغامرة إيطالية جديدة وإعادة إطلاق مسيرته مع السيدة العجوز.
الجديد في الساعات الأخيرة أن النادي الإنجليزي فتح الباب لإمكانية إعارته. هناك حديث عن إعارة مشروطة، وهي صيغة رائجة في هذا الصيف.
التقييمات جارية:
كومولي استقبل بابتسامة تحديث برايتون، لكنه لم يتحرك بعد. الانطباع هو أنه قد ينتظر قليلًا، لسببين: أولًا، يجب أن يبيع لاعبًا واحدًا على الأقل (دوغلاس لويز)، وثانيًا، لأنه ما زال يأمل في الحصول على خصم أو فرصة جديدة في اللحظات الأخيرة. من الصعب أن يخفض سبورتينغ لشبونة طلباته (60 مليون يورو) مقابل مورتن هولمند، وبالتالي تبدو الصفقة أصعب. أما إيف بيسوما من توتنهام فما زال خيارًا قائمًا. اللاعب المالي غير أوروبي (يوفنتوس لديه مقعد واحد فقط لغير الأوروبيين بعد التعاقد مع ديفيد)، وقد يرحل عن السبيرز بمبلغ "معقول" نظرًا لانتهاء عقده في 2026.
تناوب في الجهة اليمنى:
تفكير كوميلي لا يقتصر على صفقة "كوولو مواني الجديد" ولا على لاعب الوسط، بل يميل أكثر لتجديد الأطراف أيضًا. قد لا يتوقف اليوفي عند جواو ماريو (القادم من بورتو)، خاصة أن نيكو غونزاليز، الذي يلعب حاليًا بالطرف الأيمن في خطة 3-4-2-1 لتيودور، يزداد رغبة في الرحيل لتجنب خطر فقدان مكانه في كأس العالم مع الأرجنتين. في كونتيناسا ينتظرون عرضًا مغريًا من إيطاليا أو إنجلترا أو السعودية، لكنهم في الوقت نفسه يراقبون السوق ويفكرون في مولينا من أتلتيكو مدريد. اللاعب السابق لأودينيزي غير أوروبي أيضًا، ويُعد بديلًا لبيسوما.
